قصه ليلى و الذئب
قصة ليلى والذئب.
قصه ليلى و الذئب. طريق بيت جدتها و الذئب و قال لها الذئب احبها تلعبي. طرق الذئب الباب فأذنت له الجدة بالدخول ظنا منها أنه حفيدتها ليلي دخل الذئب فوجد الجدة نائمة في سريرها فاقترب منها وقبل أن تنطق بحرف واحد قام بربطها ووضعها في خزانة الملابس لأنه لم يكن يملك الوقت الكافي لالتهامها. معي بعض من الوقت و قالت له انني سوف اتاخر قال لها. إن قصة ليلى والذئب كما هو شائع في البلاد العربية أو قصة ذات الرداء الأحمر كما هو معروف في أوروبا والعالم هي قصة خرافية تدور أحداثها حول فتاة صغيرة ترتدي وشاحا أحمرا بقبعة وتذهب عبر الغابة.
حسنا تفضلي يا عزيزتي دخلت ليلى وقب لت رأس جدتها كالعادة لكنها شعرت بشيء مريب عزته إلى أنها لم تر جدتها منذ فترة من الزمن ثم شعرت بهدوء غريب ففي. ولكن لم تفكر ليلى في الوصية التي أوصتها بها والدتها وهى أن لا تكلم أي غريب في الطريق وبالفعل ركضت ليلى إلى الجزء الذي وصفه لها الذئب من الغابة وهنا فرح الذئب جدا لأن خطته قد نجحت والتي كان يريد بها أن يبعد ليلى لبعض. جدتك و لا تتكلمي مع احد بالطريق و ذهبت ليلى الى. أنا ليلى يا جدتي أحضرت لك مفاجأة جميلة فقال الذئب.
كان هناك طفلة ت دعى ليلى ذات القبعة الحمراء طلبت منها أم ها أن تأخذ طعاما إلى بيت جدتها وحذرتها بألا تكلم أحدا في الطريق إل ا أن ها في الطريق رأت ذئبا طلب منها أن تلعب معه ولكنها رفضت وقالت له. وكان الذئب قد ارتدى ثياب جدتها ونظارتها ووشاحها وتمدد في فراشها وأغلق الذئب الستائر حتى تكون الغرفة مظلمة وتصعب الرؤية وطلب الذئب من ليلى أن تقترب منه فتقدمت ليلى لكنها لاحظت أن جدتها تغير شكلها عن قبل. قصة ليلى و الذئب مختصرة للاطفال هي قصه ذات الرداء الاحمر التي ألفها شارل بيرو الفرنسي الجنسية وهي تعد من انواع القصص الخيالية المخصصة للأطفال و قد ترجمت الى لغات عده و تم تناولها بشكل مختلف و لكن الهدف من القصة واحد.